عبّر المبعوث الأممي عبدالله باتيلي عن أمله أن يكون 2023 عامًا لتدارك الفرص الضائعة، وإيجاد حل سياسي دائم يمهّد الطريق لإجراء الانتخابات، ويؤسس لسلام ورخاء مستدامين في ليبيا.
وأكد السفير الفرنسي مصطفى مهراج أن مقومات ليبيا تمكنها من تجاوز العراقيل، مضيفا أن 2023 هي سنة إحياء العلاقات الثنائية بين ليبيا وفرنسا.
وعبر مهراج عن أمانيه للشعب الليبي أن تدخل سنة 2023 عليه بالسلام والأمان والاستقرار والازدهار.
كما تمنى السفير الألماني مايكل أنماخت مع انتهاء عام 2022 لجميع الليبيين السلام والاستقرار والأمن للعام المقبل. قائلا: “قد يكون 2023 هو العام الذي يوفر لليبيا مستقبلًا آمنًا وديمقراطيًا”.