يعود تقليد القهوة في ليبيا إلى القرن الـ15، إذ كانت ممرا أساسيا لنقل حبوب البن التي تُزرع في اليمن من شبه الجزيرة العربية إلى أوروبا ومن ثم اعتمد الليبيون (الإسبريسو) بالإضافة إلى القهوة التركية التي أطلقوا عليها اسم القهوة العربية
القهوة معشوقة الملايين بلونها الغامق الذي يسحر, فهي تعدل المزاج وتزيد نشاط الجسم وتنبيه العقل، وكذلك أثبتت الدراسات أن للقهوة فوائد من بينها زيادة مناعة الجسم، وتقليل الوزن، وغيرها من التأثيرات الإيجابية على الإنسان وصحته، عند رشفها أو استخدامها خارجيا.
و”أعظم ما في القهوة التوقيت، وأن تجدها في يدك فور أن تتمناها، فمن أجمل أناقات العيش حينما يتحول فيها ترف (القهوة) الصغير إلى ضرورة حياتية”.